|
| Accueil |
Créer un blog |
Accès membres |
Tous les blogs |
Meetic 3 jours gratuit |
Meetic Affinity 3 jours gratuit |
Rainbow's Lips |
Badoo |
|
|
|
|
الثلوث
19/04/2010 16:42
تطالعنا التقارير دائما بسلبيات المخاطر البيئية على الإنسان والبيئة، والجديد فيما قاله الخبراء مؤخرا هو أو المخاطر البيئية تعد أحد الأسباب الرئيسية في وفاة أطفال أوروبا، ليبقى لنا أن نظل في حيرة حيث نقول لأنفسنا إذا كان هذا هو الحال في أوروبا فما هو إذن في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية أي الدول الفقيرة التي لا تستطيع مقاومة مخاطر البيئة . فقد أكد خبراء في الصحة مؤخرا أن مخاطر بيئية مثل التلوث والمياه غير الآمنة وضعف مرافق الصرف الصحي والتسمم بمادة الرصاص والإصابات هي سبب ثلث وفيات الأطفال والمراهقين في المنطقة الأوروبية. والتلوث الناجم عن حرق الفحم والخشب داخل البيوت من دون تهوية سبب رئيسي لقتل الأطفال في جمهوريات آسيا الوسطى وتركيا.
ووفقا لتقرير لمنظمة الصحة العالمية فان المياه غير الآمنة وضعف الصرف الصحي سبب رئيسي لوفيات الأطفال والمراهقين في دول أوروبا الشرقية في حين أن الإصابات الناتجة أساسا عن الحوادث على الطرق تتصدر القائمة في أنحاء المنطقة الأوروبية. وقال جيورجيو تامبورليني معد التقرير والذي يعمل بمعهد صحة الطفل ومقره تريستي في إيطاليا «ثلث وفيات الأطفال والمراهقين في المنطقة الأوروبية يمكن إرجاعها لأسباب بيئية».
ويقول تقرير منظمة الصحة العالمية أن 100 ألف حالة وفاة وستة ملايين سنة من الحياة الصحية تفقد سنويا في الأطفال والمراهقين منذ الولادة وحتى سن التاسعة عشر في 52 دولة في غرب وشرق أوروبا والاتحاد السوفيتي السابق. وتعد أجسام الأطفال الآخذة في النمو هي اكثر عرضة للتأثر بالأسباب البيئية، كما انهم أكثر عرضة للمخاطر البيئية من البالغين في حين أن قدرتهم أقل على التحكم في بيئتهم.والأمثلة وأسباب الوفاة متنوعة لكن التقرير يركز على أولويات تقليص التعرض للملوثات وتحسين الصرف الصحي وإمدادات المياه ومنع الإصابات. هذا وكانت منظمة الصحة العالمية قد أطلقت تحذيراً من عواقب تأثير الظروف البيئية على البشر بشكل عام والأطفال بشكل خاص. وأكدت المنظمة أن المخاطر البيئية تتسبب في حدوث ما يصل إلى ثلث الأمراض في العالم، مشيرة إلى أن ما يزيد على 40% من الأمراض التي تصيب الأطفال دون سن الخامسة تكون نتيجة الظروف البيئية الغير صحية.
وأضافت المنظمة أن الأمراض المتصلة بالبيئة يمكن أن تقتل يوميا ما يساوي حمولة طائرة نفاثة من طراز جامبو من الأطفال، حيث يقتل الإسهال وحده 1.3 ملايين طفل، نتيجة عدم مأمونية الطعام والمياه، وعدم تطبيق قواعد النظافة بشكل كاف. فيما تقتل الأمراض التنفسية والتي يزيد من تفاقمها تلوث الهواء داخل المنازل، ما يصل إلى مليوني طفل. بينما يموت 400 ألف طفل من جراء الإصابات والتي من بينها حوادث الطرق والغرق، علما بأن ما نسبته5% من الوفيات الناجمة عن الحوادث في البلدان النامية يرجع إلى التسمم بالمواد السامة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
كيف نحمي البيئة
18/04/2010 22:45
التفتيش عن اماكن العمل بالمنشظىت الصناعية للتحقق من تطبيق الروط والمواصفات الخاصة بالتهوية والاضاءة وتوفير وسائل الوقاية والمرافق الصحية بها.
دراسة الظروف البيئية السائدة فى اماكن العمل واجراء المقايسات اللازمة لتقدير مستوى التلوث بالغازات والاتربة وشدة الحرارة والضوضاء او غيرها من العوامل المؤثرة على صحة المعرضين لها .
اخذ عينات من المواد الخام المستخدمة او المصنعة او من الهواء فى اماكن العمل واجراء التحليلات والاختبارات عليها.
الرقابة على مستوى التلوث بالغازات والمواد العالقة والكائنات الحية داخل اماكن العمل.
دراسة مصادر الملوثات الصناعية ومشاكل انبعاث هذه الملوثات من العمليات الصناعية والمداخن وغيرها.
المشاركة فى وضع وتغير الاشتراطات كلما استعدت الحاجة مع الادارات ذات العلاقة او اى جهة خارجية كلما اقتضت مصلحة العمل.
تحرير ضبطية قضائية عند التاكد من الخالفة ومتابعة رصد المخالفين فى المنشظىت الصناعية القائمة.
التفتيش ومراجعه النظم البيئية والصحية على المنشآت المزمع انشائها او ادخال تغييرات عليها للترخيص لها بالعمل وعند تجديد الترخيص لها .
المشاركة والتنسيق فى مواجهة الكوارث والاخطار البيئية بالتنسيق مع الجهات الفنية.
التعاون والمشاركة فى مواجهة اخطار تلوث البيئة المرتبطة بالنشاط الصناعى.
وضع الاولويات البحثية من واقع الزيارات التفتيشية للقيام ببحوث ذات اهمية بكل ما هو متعلق بالتلوث الصناعى .
التعاون مع ادارة التخطيط والمردود البيئى فى دراسة المشاريع الصناعية الجديدة
الاشتراك مع الاقسام الاخرى بالهيئة فى البت بشكاوى المواطنين الناتجة عن الملوثات الغازية والروائح الكريهة المنبعثة عن الانشطة الصناعية وغيرها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
الاسماك
18/04/2010 22:27
تعتبر الأسماك مصدراً رئيسيا للغذاء في مختلف أنحاء العالم ومصدراً رئيسياً للبروتين لأكثر من بليون ونصف إنسان. وتأتي أهمية الأسماك أيضاً كونها مصدر للعمل والدخل، وأن 95% ممن يعتمدون على الأسماك في حياتهم يعيشون في البلدان النامية . وقد تزايد الطلب على الأسماك بشكل مضطرد ؛إذ ارتفع إنتاج العالم من الأسماك للاستهلاك البشري من 27 مليون طن إلى121 مليون طن . ويتوقع المحللون بأن الطلب علي الأسماك سيستمر في الزيادة مع زيادة النمو السكاني وارتفاع الدخل وتطور النظام الغذائي .
وبالنسبة للجمهورية اليمنية فإنها تمتلك شريطاً ساحلياً يبلغ طوله أكثر من2000 كم غني بالأسماك والأحياء البحرية تمتد فيه التداخلات والتضاريس الجبلية والرملية ومنحدرات الأودية التي تصب في البحر وكونت خلجان والتي تشكل في مجملها حوالي 20% من طول الشواطئ وبذلك فإن طول الشريط الساحلي اليمني يزيد عن 2000 كيلو متر بحسب خارطة الثروة السمكية ابتداءً من الحدود اليمنية- العمانية في بحر العرب وحتى منتهى الحدود اليمنية – السعودية في البحر الأحمر تمتد فيه ويعتبر هذا القطاع من القطاعات الاقتصادية الواعدة .
كما تمتلك الجمهورية اليمنية 182 جزيرة أهمها: جزيرة كمران وزقر وحنيش الكبرى وحنيش الصغرى في البحر الأحمر، وجزر سقطرى وعبد الكوري ودرسة وسمحة في البحر العربي .
وتعتبر بحار اليمن مصدراً أساسيا لتلبية احتياجات السكان من الأسماك التي تعد عنصراً أساسياً في غذاء مواطني المناطق الساحلية كما أن الثروة السمكية تعتبر من أهم الثروات الطبيعية المتجددة ومصدر هام للدخل القومي. حيث يوجد في المياه الإقليمية اليمنية أكثر من 350 نوعاً من الأسماك والأحياء البحرية الأخرى مما يؤهلها لأن تكون دولة رئيسية في إنتاج الأسماك في المنطقة .
وبالتالي فإن القطاع السمكي يعتبر من أهم القطاعات الرئيسية والمهمة للاقتصاد اليمني وتتراوح نسبة مساهمة قطاع الأسماك في الناتج المحلي ما بين ( 1-2)% وتقدر القيمة المضافة المتولدة فيه بحوالي 49496 مليون ريال وفقاً لآخر الإحصاءات.
كما يعد قطاع الأسماك مصدراً أساسياً لخلق عوائد الصادرات حيث بلغت قيمة الصادرات السمكية في عام( 2006م) 28مليار ريال كما أنه مصدر لتوفير البروتين الغذائي للاستهلاك المحلي. ومساهمته في تحقيق الأمن الغذائي ، وهو أيضاً مصدر لدخل شريحة من أفراد المجتمع في القرى والتجمعات السمكية حيث تعيش معظم الشرائح الفقيرة من السكان المنتشرة على طول السواحل والجزر اليمنية.
بالرغم من أن المخزون السمكي يسمح باصطياد أكثر من 350 -400 ألف طن سنوياً دون أن يتأثر هذا المخزون إلا أن حجم ما يتم اصطياده مازال محدوداً ومساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي الإجمالي هي الأخرى لازالت محدودة وضئيلة وذلك لانخفاض حجم الإنتاج السمكي الناتج عن انعدام استخدام الوسائل الحديثة لعمليات الاصطياد ووجود بعض المعوقات التي تعمل على عدم استغلال هذه الثروة الاستغلال الأمثل.
| |
|
|
|
|